ﭬاشرون كونستانتين:شريك في معرض الفنون الحرفية الاوروبي 2015
في باريس، في غربي سويسرا وفي ميلانو
للسنة الخامسة على التوالي، ﭬاشرون كونستانتين تؤكّد على التزامها بالفنون الحرفية من خلال تجديد دعمها لمعرض الفنون الحرفية الاوروبي الذي أقيم من السابع والعشرين حتى التاسع والعشرين من مارس 2015 حيث حظي الجمهور من خلال هذه التجمعات البارزة بفرصة التعرّف على العناصر العصرية لمهارات الأجداد، لاكتشاف هذه المهن وإثارة اهتمامات مهنية محتملة في المستقبل. وبذلك التزمت ﭬاشرون كونستانتين بدعم الفنون الحرفية ونقلها على امتداد 260 عاماً.
ﭬاشرون كونستانتين ومعرض الفنون الحرفية الاوروبي 2015: قيم مشتركة من خلال دعمها لهذه المبادرة، أثبتت ﭬاشرون كونستانتين مرة جديدة دعمها لصون ونقل ودعم التراث الذي ترتبط به ارتباطاً وثيقاً منذ 260 عاماً. بالتعاون مع المعهد الوطني الفرنسي للفنون الحرفية ( (INMA، تشرفت الدار بتقديم دعمها لمعرض "Mutations" الذي أقيم في متحف الفنون الزخرفية في باريس. ودعمت كذلك معرض “Intrecci” في متحف باغاتي ﭬالسيشي في ميلانو بالتعاون مع مؤسسة كولوني للفنون الحرفية Fondazione Cologni dei Mestieri d’Arte . وفي هذا الإطار، وجهت الدار الدعوة لزوار المعرضين للقاء الحرفيين لديها في مبنى الشركة التاريخي القائم في وسط مدينة جنيف.
معرض الفنون الحرفية الاوروبي في باريس:
افتتاح معرض “MUTATIONS” في متحف الفنون الزخرفية ونظرة عامة على مجموعة الأعمال الفنية SAVOIRS ENLUMINÉS
سيرج نيكول، رئيس محترف الفنّ في فرنسا؛ جيرار ديكان، رئيس المعهد الوطني الفرنسي للفنون الحرفية (INMA)؛ فلور بيللورين، وزيرة الثقافة والاتصال؛ برونو روجيه، رئيس متحف الفنون الزخرفية؛ خوان كارلوس توريس، الرئيس التنفيذي لشركة ﭬاشرون كونستانتين.
يوم الخميس الموافق في السادس والعشرين من مارس وبمناسبة افتتاح معرض الفنون الحرفية الاوروبي، قدمت ﭬاشرون كونستانتين معرض “Mutations” في متحف الفنون الزخرفية في باريس بالتعاون مع المعهد الوطني الفرنسي للفنون الحرفية (INMA). حضر حفل الافتتاح في متحف الفنون الزخرفية فلور بيللورين، وزيرة الثقافة والاتصال إلى جانب كلّ من خوان كارلوس توريس، الرئيس التنفيذي لشركة ﭬاشرون كونستانتين، جيرار ديكان، رئيس المعهد الوطني الفرنسي للفنون الحرفية (INMA)، برونو روجيه، رئيس متحف الفنون الزخرفية وسيرج نيكول، رئيس محترف الفنّ في فرنسا. باستخدام مجموعة من الأغراض الرمزية المختارة من هذا المتحف، طلبت الدار إلى مجموعات مؤلفة من عدد من الفنانين والحرفيين العودة إلى ذخيرتهم التقنية للتحدث عن الأشكال والمواد المستخدمة في صنع عمل محدد.
ويضمّ هذا المعرض، الذي سيستمرّ حتى الخامس من يوليو 2015، ثمرة هذا المشروع المتجسّدة في تسعة أعمال يتمّ عرضها مقابل قطع تاريخية شكلت مصدر إلهامها.
وأثناء الأمسية، حظي المدعوون كذلك بالفرصة لمشاهدة عرض عام لمجموعة الدار الجديدة المعروضة تحت اسم الأعمال الفنيةSavoirs Enluminés والمستوحاة من تصاميم زخرفية من كتاب Aberdeen Bestiary. عرض مثالي لتضافر الجهود بين الحرفيين في ﭬاشرون كونستانتين، الذين تلتقي مواهبهم وتمتزج في ما بينها لابتداع موانىء استثنائية لمجموعة الأعمال الفنية.
يستمرّ معرض“Mutations” من 27 مارس حتى 5 يوليو في معرض الفنون الزخرفية، 107 شارع دو ريفولي، باريس
معرض الفنون الحرفية الاوروبي في جنيف:
حفل افتتاح لا مثيل له تقيمه دار ﭬاشرون كونستانتين عرض للمهارات ومعرض “THE CHRONOGRAPH THROUGH TIME”
خوان كارلوس توريس، الرئيس التنفيذي لشركة ﭬاشرون كونستانتين؛ تييري هوغان، نائب الامين العام لهيئة التدريب والشباب والثقافة في كانتون ﭬود؛ سامي كنعان، عمدة جنيف؛ أوليفييه تشوب، رئيس هيئة التدريب على المرحلة الثانوية II والمرحلة الثالثة في جمهورية وكانتون جورا.
على مثال مدينة جنيف في العام 2012، وكانتون ﭬود في العام 2014، حلّ هذه السنة دور جمهورية وكانتون جورا للانضمام إلى معرض الفنون الحرفية الاوروبي الذي ترعاه ﭬاشرون كونستانتين منذ نسخته الاولى. يوم الجمعة في السابع والعشرين من مارس وفي إطار فعاليات معرض 2015، تشرّفت ﭬاشرون كونستانتين بإقامة أول معرض مفتوح للجمهور في الموقع عينه الذي صنعت فيه تاريخها: دار ﭬاشرون كونستانتين القائمة في "ليل" في مدينة جنيف حيث رحّب خوان كارلوس توريس، الرئيس التنفيذي لشركة ﭬاشرون كونستانتين بالمدعووين إلى جانب المرجعيات الرسمية التي حضرت من الكانتونات الثلاثة المشاركة: سامي كنعان عمدة مدينة جنيف، تييري هوغان نائب الامين العام لهيئة التدريب والشباب والثقافة في كانتون ﭬود وأوليفييه تشوب، رئيس هيئة التدريب على المرحلة الثانوية II والمرحلة الثالثة في جمهورية وكانتون جورا.
وتخلل المعرض عروض قدمها ثلاثة حرفيين من الدار – عامل ترصيع، عامل حفر وأستاذ في صنع الساعات – فنّهم ومهارتهم مع الضيوف أبرزوا من خلالها براعة مثيرة للإعجاب. ووفرت هذه المناسبة الفريدة كذلك الفرصة لزيارة معرض “The Chronograph Through Time” المخصّص لتاريخ قياس فترات الوقت القصيرة والقيام برحلة عبر أكثر من مئتي عام من التفوّق في صناعة الساعات.
وحضر ما لا يقلّ عن 900 زائر للتمتع باكتشاف هذا المعرض الذي امتدّ على ثلاثة أيام في هذا الموقع التاريخي حيث التقوا وجهاً لوجه مع الحرفيين في الدار.
يستمرّ معرض “The Chronograph Through Time” طيلة الصيف دار ﭬاشرون كونستانتين، 7 كيه دو ليل، 1204 جنيف. للحجز، الاتصال على رقم الهاتف: 022.930.20.05
معرض الفنون الحرفية الاوروبي في ميلانو: معرض "INTRECCI . الحياكة. الناس، الأماكن والنباتات لصنع السلال الإيطالية" في متحف باغاتي ﭬالسيشي
ماركو باغاني، مدير العلامة التجارية في ﭬاشرون كونستانتين ايطاليا؛ ألبيرتو كاﭬاللي، المدير العام لمؤسسة كولوني للفنون الحرفية Fondazione Cologni dei Mestieri d’Arte؛ دومنيكو روكا، مؤسس شريك في Segno Italiano
يوم الجمعة في السابع والعشرين من مارس وبرفقة مؤسسة كولوني للفنون الحرفية، رحّبت ﭬاشرون كونستانتين بالزوار في نسخة ميلانو من معرض الفنون الحرفية الاووبي التي أقيمت في المتحف العريق باغاتي ﭬالسيشي. ودشّن كلّ من ماركو باغاني، الرئيس التنفيذي لـﭬاشرون كونستانتين ايطاليا، ألبيرتو كاﭬاللي، مدير مؤسسة كولوني للفنون الحرفية ودومنيكو روكا وألبيرتو نسبولي من Segno Italiano وصاحبا الفكرة، معرض “Intrecci” (الحياكة. الناس، الأماكن والنباتات لصنع السلال الإيطالية)، تكريماً لواحدة من أقدم الفنون الحرفية وأنبلها في التقاليد الإيطالية.
يعود هذا المعرض في الزمن إلى عصر فنّ الحياكة التقليدية من خلال أعمال المهندسين الشباب في “Segno Italiano” الذين ترمي مهمتهم إلى تعزيز المهارات الاستثنائية في حقل التصميم. وقد سافر زوار المعرض مع أعمدة الطوطم الرائعة المصنوعة من سلال يدوية الصنع والمشيّدة من النسيج الراقي باستخدام الصفصاف، والخوص والقصب إلى بعد آخر مستوحى من التصميم العصري الذي يتميز بطابع رمزي. وفي إطار برنامج توجيهي إعلامي ومبتكر يجمع بين الوسائط المتعددة والبصريات، استكشف عدد كبير من ممثلي الثقافة الميلانوية قاعات ملهمة من المتحف فوقعوا أسرى هذه التقنية الرائعة التي تتقوم على الجمع بين التقليد والحداثة.
يستمرّ معرض “Intrecci” في ميلانو حتى الثلاثين من مارس 2015.
ﭬاشرون كونسنتانتين في سطور: تأسسّست ﭬاشرون كونستانتين سنة 1755 وهي أقدم شركة لصنع الساعات في العالم تمارس نشاطها في هذا المضمار بصورة متواصلة منذ أكثر من 260 عاماً. ويواصل واضعو حجر الاساس لصناعة الساعات الفاخرة ذات التقنية الرفيعة، رجالاً ونساءً في ﭬاشرون كونستانتين، تصميم وتطوير وصنع ساعات استثنائية تجسّد بأمانة مطلقة المبادىء الاساسية الثلاثة التي تقوم عليها الشركة: تقنية متقنة بشكل كامل، معايير جمالية ملهمة ومتناسقة ومستوى متقدم جداً من الانجاز. ﭬاشرون كونستانتين والفنون الحرفية منذ 260 عاماً من التاريخ، تدعو ﭬاشرون كونستانتين إلى الجمع بين مواهب أبرع الحرفيين. وقد تحولت هذه الروابط التاريخية إلى شغف قائم بحدّ ذاته يتغذى من الالتزام الملهم لهؤلاء الحرفيين، فساهم في تشكيل عالم لا يمكن أن يزهر ويتألق بشكل كامل بدون مساهمة يد الانسان. الفنون الحرفية هي جزء لا يتجزأ من تاريخ ﭬاشرون كونستانتين. فالدار تمتلك مجموعة من الفنون الحرفية تعمل على إبراز حرفة واحدة أو أكثر من خلال كلّ نسخة محدودة تصدرها، فتضمن بذلك صون المعرفة والتقنيات القديمة والحديثة التي صقلها الحرفيون المهرة عبر الأجيال مع التشجيع على نقل هذه الخبرات ذلك أن وجود الفنون الحرفية قد يصبح غير ممكن في غياب عملية النقل هذه التي تساهم في ترسيخها من خلال المشاهدة والتجربة على قدر الكلمة المنطوقة. فالحرفي يعلّم التقنيات، ولكنه يعلّم أيضاً كيفية التعرف على الخطوط المثالية والألوان المتناسقة.